يا لها من مغامرة شيقة يخوضها يوغي! حسناً، لنبدأ رحلة سلسة معاً في عالم "جوجوتسو كايسن" ونشرح أحداث هذا الفصل المثير. **الصورة الأولى:** يبدو أن يوغي في حالة صدمة، عيناه تحملان نظرة ذهول. نرى في الإطار العلوي شخصية غامضة ذات ملامح حادة، يقول : "عندما يهاجم اللعنة إتجاه واحدًا". أما الإطار السفلي فيكشف لنا عن شخصية أخرى ذات نظرات ثاقبة، وندرك من خلال تعليق جانبي أنه "الساحر الذي سلب جسده لعنة ما". إنه وضع غامض، يتركنا في حيرة من أمرنا ومتشوقين لمعرفة المزيد! **الصورة الثانية:** مخلوق غريب يختبئ خلف عمود، تُسمع منه همهمات غريبة "ق ق ق ق" ، بينما يسير شخصان في الخلفية غير مدركين لوجوده. هل هذا هو اللعنة التي سيواجهها يوغي؟ **الصورة الثالثة:** الرجل ذو النظارات، والذي يبدو أنه الساحر الذي تحدثت عنه الصورة الأولى، يُشهر سلاحًا غريبًا ويقول: "انزركيه" ، بينما تتأهب فتاة ذات شعر أسود للهجوم. الموقف متوتر والخطر يحيط بهما. **الصورة الرابعة والخامسة:** الساحر يطلق تعويذة غريبة "بحياتك، قتالًا" مع صورة غريبة للمخلوق الذي ظهر سابقًا. ها هو يهاجم بقوة هائلة محطمًا الصورة ومرسلاً المخلوق للخلف. ما هذه القوة التي يمتلكها؟ **الصورة السادسة و السابعة:** "ماذا لو فشَخْتُك؟" ، يسأل الساحر بينما يستعيد المخلوق وعيه ببطء. "هل هذه نهاية المخلوق؟" نرى خلال الإطار جثثًا مُلقاة على الأرض. يبدو أن الساحر يمتلك قوة لا يستهان بها! **الصورة الثامنة:** المشهد مليء بالجثث، والساحر يقف هادئًا متسائلاً: "أين مُسببُها؟". ما الذي حدث هنا؟ من هو العدو الحقيقي؟ **الصورة التاسعة:** يزداد الغمض، ونرى مخلوقًا ضخمًا يُحدق بحدة في الساحر، قائلاً: "لقد عدتُ.." . هل هذا هو الخطر الحقيقي الذي كان يتحدث عنه يوغي؟ **الصورة العاشرة:** "مقاولي!". صوت مدوٍ يهُز أرجاء المكان، يكشف عن مخلوق ضخم ذو مخالب. "اللعن الذي كنتُ أطارده طوال العام". يبدو أن الأمور ستزداد سوءًا! **الصورة الحادية عشرة:** "لقد كانت معركة حقيقية". كلمات تدل على انتهاء قتال شرس، بينما يقف المخلوق مهزومًا. لكن أين يوغي من كل هذا؟ **الصورة الثانية عشرة والثالثة عشرة:** ها هو يوغي! يبدو أنه في حالة سيئة، مُتعَبًا ومُرهَقًا، يتذكر كلمات شخص ما: "في ذلك المكان وليس مكان آخر، لن تجد نفسك بشكل طبيعي...". هل مر بتجربة مؤلمة؟ **الصورة الرابعة عشرة والخامسة عشرة:** يوغي يجلس مع رفاقه، يبدو أنهم في أمان. لكن يوغي لا يزال غارقًا في أفكاره، هل مازال يشعر بآثار تلك المعركة؟ أحد أصدقائه يُخاطبه قائلاً: "تفاءل بالغد!". إنه مشهد يدعو للتفاؤل بعد كل هذه الأحداث المُريعة. **الصورة السادسة عشرة و السابعة عشرة:** يوغي يتعرق بغزارة، يتساءل في نفسه: "ماذا لو فشَلتُ؟". هل سيطر عليه الشك بعد تلك المعركة؟ ثم ينتقل المشهد إلى مكان آخر، حيث يبدو أن أصدقاء يوغي في موقف صعب. **الصورة الثامنة عشرة والتاسعة عشرة:** "هيهيهي، أرى أنكِ بخير يا نوبارا". صوت مُريب يُنذر بوجود متاعب جديدة. "10 : 20 مساءً، موعد وصول آخر قطار في محطة شيبُويا". هل سيتعرض أصدقاء يوغي للهجوم؟ **الصورة العشرون:** "نوبارا!" صرخات تُنذر بخطر مُحدق. هل سيتمكن يوغي من إنقاذ أصدقائه هذه المرة؟ إنتهى الفصل تاركاً لنا في قمة التشويق.